النصر
مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً Ouuou_10

مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً Images12
النصر
مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً Ouuou_10

مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً Images12
النصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات النصر
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ahmed Nasr
مؤسس الموقع
مؤسس الموقع
Ahmed Nasr


عدد المساهمات : 820
مشاركه : 1855
العمر : 35
الميلاد الميلاد : 01/01/1989
ذكر
مهنتي : محاسب
الجنسية : مصري
مزاجي : قلق
هوايتي هوايتي : المطالعة
التوقيع : توقيع المنتدى
الاوسمه المدير العام
اوسمه : التواجد الدائم

مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً Empty
مُساهمةموضوع: مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً   مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 8:40 pm

مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً

مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً 436x328_61117_183199

كشفت المؤشرات الأولى لنتائج انتخابات المرحلة الثانية استمرار تقدم
الإسلاميين – الإخوان والنور – واحتفاظهما بالمركزين الأول والثاني، ولكن
الوفد تحرك الى المركز الثالث بنسبة 15% بدلاً من الكتلة التي جاءت في
المركز الرابع بنسبة 5% فقط، كما أكدت المؤشرات أيضاً استمرار هزيمة نواب
الوطني المنحل، وتدهور نتائج حزب الثورة مستمرة.









وأكد مراقبون أن تقدم الوفد على
الكتلة كان متوقعاً، لنزول المرشحين الوفديين الى الشارع بدلاً من اعتمادهم
على اسم الوفد باعتباره "مستقبلاً له تاريخ"، كذلك وفر السيد البدوي (رئيس
الوفد) كل الإمكانيات للمرشحين، وبخلاف ذلك ذهبت أصوات الكتلة الى الوفد
بعد تصريحات نجيب ساويرس الأخيرة للتلفزيون الكندي بضرورة دعم الليراليين
ضد الإسلاميين، كما اعتمد الوفد في المرحلة الثانية على دعم العائلات
الكبيرة في المحافظات، وانحازت القوى المدنية الى الوفد بعد التصريحات
المتشددة لبعض رموز حزب النور، فأيدت الوفد باعتباره البديل الآمن لمستقبل
البلاد وعدم الابحار نحو المجهول.

وقال معتز صلاح الدين (المستشار الإعلامي) لرئيس الوفد الدكتور السيد
البدوي لـ"العربية.نت" إن "الوفد حقق مفاجأة في نتائج الجولة الثانية
للانتخابات، وصعد الى المركز الثالث بنسبة 15%، في حين تراجعت الكتلة الى
المركز الرابع بنسبة 5% تقريباً".

وأوضح صلاح الدين أن عدد المقاعد في الجولة الثانية بالنسبة للقوائم 120
مقعداً، وتم تأجيل الانتخابات على 24 مقعداً في ثلاث دوائر في سوهاج
والبحيرة والمنوفية، وبذلك كان التنافس بين الاحزاب على 96 مقعداً، منها 10
مقاعد لم تظهر نتائجها بعد في الجيزة، وبذلك يتبقى لنا 86 مقعداً، فاز
الوفد فيها بعدد 13 مقعداً أي بنسبة 15%، أما الكتلة فقد فازت بـ4 مقاعد
فقط أي بنسبة 5% فقط، وبذلك صعد الوفد الى المركز الثلث وتراجعت الكتلة الى
المركز الرابع.






نتائج الجولة الثانية






وفي المنوفية، أسفرت نتائج الدائرة
الثانية – قوائم- التي تضم أشمون والباجور ومنوف وسرس الليان والسادات عن
حصول حزب (الحرية والعدالة) على أعلى الأصوات بإجمالي 269 ألفاً و38 صوتاً،
يليه حزب الوفد الجديد بتصويت 174 ألفاً و463 صوتاً والنور السلفي بتصويت
109 آلاف و600 صوت والإصلاح والتنمية بتصويت 40 ألفاً و155 صوتاً ومصر
القومي بتصويت 39 ألفاً و915 صوتاً. وفي الدائرة الرابعة فردي التي تضم
منوف وسرس الليان والسادات تجري إعادة على مقعد الفئات بين إبراهيم حجاج
(الحرية والعدالة) بحصوله على 110 آلاف صوت وإبراهيم كامل (الوفد) بحصوله
على 63 ألف صوت.

وفي الشرقية، لوحظ أن الناخبين طبقوا العزل السياسي بأنفسهم على فلول
الوطني المنحل، ولم يحقق أحد منهم الفوز، باستثناء وزير التضامن الاجتماعي
الأسبق د. علي المصيلحي الذي يدخل الإعادة مع مرشح (الحرية والعدالة).

وأعلنت نتيجة القوائم في الدائرة الثانية ومقرها أبوكبير والتي تضم مراكز
ههيا وديرب نجم والإبراهيمية وأبوكبير وفاقوس والحسينية ومنشأة أبوعمر وصان
الحجر والصالحية وكفر صقر وأولاد صقر وأبوحماد والقرين، وتقدم حزب (الحرية
والعدالة) وحصل على 415 ألفاً و670 صوتاً، يليه حزب (النور) 249 ألفاً
و119 صوتاً، ثم حزب (الوفد) 166 ألفاً و501 صوت، وحزب الاتحاد المصري
العربي 57 ألفاً و846 صوتاً، فالكتلة المصرية 45 ألفاً و765 صوتاً،
والمستقلين الجدد وحصل على 45 ألفاً و700 صوت.

وفي البحيرة، تشير التوقعات إلى تقدم أحزاب الحرية والعدالة والنور والوفد.
وفي الإسماعيلية كشفت المؤشرات عن استمرار تقدم حزب الحرية والعدالة ثم
النور السلفي ثم الوفد. وفي بني سويف، حصد حزب الحرية والعدالة 4 مقاعد
والنور 3مقاعد والوفد مقعد واحد.

وأكد مراقبون أن تقدم الوفد على الكتلة في بعض دوائر المرحلة الثانية له
اسباب عديدة أهمها أن حزب الوفد تلافي أخطاء المرحلة الاولى من الانتخابات
التي اعتمد فيها المرشحون على اسم الوفد وتاريخه كضمان للنجاح، ولم ينزلوا
الى الشارع كثيراً مثل الاخوان والسلفيين، وهو ما تفادوه في المرحلة
الثانية، حيث عقدوا العديد من المؤتمرات الجماهيرية في القرى والنجوع
والمدن، كذلك دعم الوفد في المرحلة الثانية كافة المرشحين ووفر لهم الدعاية
الانتخابية اللازمة، وعقد السيد البدوي أكثر من مؤتمر جماهيري في المدن
والمحافظات لكسب المزيد من التأييد لمرشحي الوفد واستعادة جماهيرية الوفد
التاريخية باعتباره بيت الامة وقلعة الديمقراطية والليبرالية.










ومن أسباب صعود الوفد تصريحات نجيب
ساويرس، وكيل مؤسسي حزب المصريون الاحرار الاخيرة للتلفزيون الكندي، بضرورة
دعم الغرب لليبراليين في مواجهة الاسلاميين، حيث ساهمت تلك التصريحات في
زعزعة ثقة المثقفين والليبراليين ناحية الكتلة، وهو ما يعني عملياً تحول
تلك الاصوات الى الوفد معقل الليبرالية، اي ان اصوات الكتلة ذهبت الى الوفد
باعتباره حزباً مدنياً، ولم تذهب الى التيار الاسلامي، كما ان النتائج
الكبيرة التي حققتها الأحزاب الاسلامية في المرحلة الاولى والتصريحات
المتشددة لبعض رموز حزب النور، جعلت قوى المجتمع المدني تنتبه لخطورة فوز
الاسلاميين على الحريات العامة، خصوصاً أن هناك التباساً في نظرة كل من
الاخوان والسلفيين ناحية قضية السياحة والنقاب وشرب الخمور، وبالتالي وجدت
القوى المدنية أن مساندة الوفد هي البديل الامن لمستقبل البلاد وعدم
الابحار نحو المجهول.

وأخيراً اعتمد الوفد في المرحلة الثانية للانتخابات على دعم العائلات
وأصحاب النفوذ خصوصاً في محافظات الصعيد والمحافظات الريفية، وهؤلاء أما
وفديون قدامى باعتبار ان الوفد كان أكبر الاحزاب المصرية قبل ثورة 1952 او
لديهم علاقات نسب او صداقة او مصالح مع تلك العائلات.






الشرعية في الميدان






ويتكون تحالف "الثورة مستمرة" من
بعض ائتلافات شباب الثورة، فضلاً عن بعض التيارات السياسية مثل حزب التيار
المصري، وحزب التحالف الشعبي الاشتراكي، والحزب الاشتراكي المصري، وحزب
التحالف المصري، وحزب مصر الحرية، وحزب المساواة والتنمية.

وقال زياد العليمي، عضو مجلس الشعب عضو المكتب التنفيذي لائتلاف شباب
الثورة، إن ائتلاف الثورة لم يفشل في انتخابات مجلس الشعب الحالية، وإن
أعضاء الائتلاف موزعون على الاحزاب الليبرالية المدنية في مواجهة التيارات
الاسلامية، وهو ممثلون لشباب الثورة سواء خاضوا الانتخابات تحت راية الوفد
او الكتلة – التجمع والمصريون الاحرار والمصري الديمقراطي الاجتماعي.

وذكر انه خاض انتخابات مجلس الشعب ونجح في الجولة الاولى بعد ان حصل على
147 الف صوت، وتلك نسبة كبيرة قياساً على المنافسة الانتخابية الشرسة ضد
مرشحي التيار الاسلامي ممثلين في حزب النور والاخوان، اصحاب الخبرة الكبيرة
في الانتخابات البرلمانية منذ 1984 حتى الآن.

وحول النسبة الضئيلة التي حققها حزب "الثورة مستمرة" في الجولة الاولى
والثانية من الانتخابات، أوضح العليمي انه خاض الانتخابات تحت راية الكتلة
ممثلاً لائتلاف شباب الثورة بشكل خاص وللتيار المدني بشكل عام، وقد حازت
الكتلة 20% بالجولة الاولى وحاز الوفد على 13%، والتالي أصبح لدينا نسبة
33% للأحزاب الليبرالية وتلك نسبة معقولة وليست قليلة، وكشف أنه رغم فوزه
بمقعد مجلس الشعب، إلا انه مازال يعتبر "الشرعية في الميدان وليست في
البرلمان" لحين تحقيق مطالب الثوار كاملة، وأبرزها تقديم المتورطين في
استخدام العنف ضد الثوار بالتحرير ومحمد محمود ومجلس الوزراء للعدالة
وتعويض أسر الشهداء والمصابين.






التشهير أهم من التشريع






وتضم أحزاب الفلول، التي انضوى تحت
لوائها اعضاء الحزب الوطني المنحل، حزب نهضة مصر وحزب المواطن المصري وحزب
مصر القومي، الى جانب احزاب مصر الحديثة ومصر التنمية وحزب المستقلين الجدد
وحزب المحافظين، وأحزاب الحق والحرية والبداية، وحزب الاتحاد المصري
العربي وحزب الاتحاد.

وحول أسباب فشل رموز الحزب الوطني المنحل – الفلول – في تحقيق نتائج مشرفة
بالانتخابات البرلمانية، قال الدكتور عمرو هاشم ربيع (رئيس برنامج التحول
الديمقراطي بمركز الدراسات بالاهرام) إن التشهير بالفلول في وسائل الإعلام
منذ سقوط نظام مبارك حتى الآن، وراء فشلهم في تحقيق نتائج هزيلة بالحولة
الاولى للانتخابات – 3مقاعد – وفي الجولة الثانية لم يزيدوا على هذا الرقم
كثيراً.

وكشف في تصريح لـ"العربية.نت" أن قانون افساد الحياة السياسية، والمعد
خصيصاً ضد رموز الوطني المنحل، صدر متأخراً جداً، وبالتالي اعتبر لدى
المراقبين تحصيل حاصل ومحاولة من المجلس العسكري لإرضاء الفلول والثوار في
وقت واحد.

وعن مغزى سقوط الفلول، أوضح ربيع أن المعنى واضح جداً وهو أنه لا مكان في
مصر الثورة للفاسدين أو لمن أفسدوا الحياة السياسية ونهبوا أموال الشعب على
النحو الذي رأيناه طوال حكم مبارك الذي فتح المجال واسعاً لزواج المال
بالسلطة، فأصبح أحمد عز هو أمين التنظيم في الحزب الوطني المنحل ورجل
الصناعة الاول الذي يحتكر صناعة الحديد الاستراتيجية، ناهيك عن ضم رجال
الاعمال المعروفين بأنهم ليسوا فوق مستوى الشبهة، الى الحكومة فأصبح الفساد
منظماً وممنهجاً على نحو غير مسبوق في تاريخ مصر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alnasr.yoo7.com/
 
مؤشرات الانتخابات المصرية...الإسلاميون في المقدمة والوفد يحلّ ثالثاً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تؤكد الحكومة المصرية إجراء الانتخابات في موعدها رغم الاشتباكات العنيفة في ميدان التحرير
» تكليف الخارجية المصرية بالإشراف على صفقة تبادل مع إسرائيل
» الحكومة المصرية تقرر تشغيل مصنع أسمنت بعد ٤٠ عاماً على إنشائه
» قوائم الإسلاميين تفوز بـ65% من الأصوات في المرحلة الأولى للانتخابات المصرية
» اشتباكات مجلس الوزراء تكبد البورصة المصرية خسائر بنحو 8.4 مليار جنيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النصر :: القسم العام :: أخبار بلدنا-
انتقل الى:  
GOOGLE
أنت الزائر رقم
clavier arabe